طرف ده
كان فعلًا حوار تاريخي حينما حاورهم، ولم يقتنعوا أكرمهم وأكرم سادتهم، وأرسل من يعني يُخرجهم على مشارف المدينة، فده هذا هو الحوار،
الآن، ناس كتير خاصة الشباب الي.. في موجة غلط في الفترة الأخيرة،
بيضيّقوا بالحوار مع أي حد مختلف
بيضيقوا بالحوار، وهو أهم حاجة عايز يضغط عليه ويدخّلوه في الإسلام
وكأنّ ده من الدين
بالّضبط، ويرى إنّ هوّ
هيخش الجنة
يتقرّب إليه بالعكس! ده أنت يعني..
ابتعدت عن الدين
وأحيانًا فعلًا أنا ألاحظ كثير، ويجبولي مش عارف.. وبعدين هذا الذي يدعونه إلى الإسلام غير مبيفهمش حاجة مسكين لا ده ولا ده
فعلًا في الغرب، يحتاجون لاكتشاف هذه المواطن الي فيها قدر كبير جدًا من التسامح في الإسلام وقبول الأخر، وكذلك أيضًا في مُجتمعنا،
ولكن بالمفهوم السائد فضيلة الإمام إذا اجتمع المسلمون وغير المسلمين في مجتمع فيه أغلبية مُسلمة، هل سيكون هناك تمييز بينهما فيما يتعلّق بالحقوق والواجبات؟
فالناس إمّا أخو لك في الدين، أو نظير لك
في الإنسانية
الناس سواسية كأسنان المشط، يعني كافر مُسلم، سواسية
لا تسطيع أن تُجبر واحد أن يُقاتل ويُقتل أجل دين لا يعتقده.
Download text file