برنامج “الإمام الطيب” — الحلقة 3

سؤال في غاية الأهمية الحقيقية يتعلق بالمرأة والدعاوي المتعلقة بالمرأة وما إذا كانت في حالة مساوة مع الرجل أم أقلّ منه،
البعض بيرى إنه في قطاع كبير من التشريعات الإسلامية المتعلقة بالمرأة فيها إهانة لها كما يصفون ذلك. «الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ» (النساء :34) ، «وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ» (البقرة: 228)، «وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ» (الأحزاب: 33)، «لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنثَيَيْنِ» (النساء: 11)،
شهادة المرأة، تولي المرأة مناصب القضاء والمناصب الرسمية العليا، الدية غير الكاملة، كل هذه دعاوي تأخذ على محمل أنها لا تحقق المساواة الكاملة للمرأة من أين نطلق على المرأة إذا أنها شقائق الرجال؟
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله، والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله، وعلى آله وصحبه وبعد. هذا موضوع قديم حديث متجدّد،
وسوف لا تنقطع مثل هذه الهمهمات حول علاقة الإسلام. أو تشريعات الإسلام بالمرأة، ما دام هناك فهم خاطئ للإسلام ولشريعة الإسلام.
وأنا أزعم بأن أول نظام في العالم حرر المرأة هو الإسلام.
حررها من الظلم ومن أنواع الظلم التي كانت تفرضها عليها، ظروف المجتمع أنظمة المجتمع لأن ظلم المرأة وتهميش المرأة كان جزء من طبيعة النظام الاجتماعي في كل المجتمعات.
لست فيه حِلّ إلا أن استعرض لك ما قبل الإسلام من، ومن، ومن. يكفي أن تعلم أن يعني أكبر رأسين في الثقافة والمعرفة “أرسطو” و”أفلاطون” روح اسأل عن وضع المرأة في كتابتهم، وكيف يعني أنها هي خادمة للرجل وتابعة للرجل، وليس لها حق مشاركة وليس. كلام روح (جمهورية أفلاطون) الي هي يعني العالم المثالي.
اليوتوبيا
اليوتوبيا، العالم المثالي، روح شوف وضع المرأة فيه إيه، في مثل هذه البيئات، أو المجتمعات، ظهر نبي بيقول، وأيضًا نفس العالم العربي دعك من العالم المحيط، العالم العربي الذي بعث فيه النبي صلى الله عليه وسلم، كان وضع المرأة إيه؟
كانت  المرأة ينظر إليها على أنها عار، وأن خير صديق للأسرة منها هو القبر، وكان العربي يفتخر بيقول: أنا مثلًا ترك لي والدي كذا ناقة وشاه وبعير وإمراة. طبعا وكانت تقتل، مش هو ده الوجود في القرآن؟
وكانت توأد
توأد،   »وَإِذَا الْمَوْءُودَةُ سُئِلَتْ * بِأَيِّ ذَنْبٍ قُتِلَتْ» (التكوير: 8) أول ما تولد كان يعني
عار
وده شيء عجيب كيف الإنسان  يقتل بنته، دي حاجة معناه أنها كانت مجتمعات متوحشة ولكن حدث هذا، ومحدش يقولي: ده خيال، لا، لأن ده مذكور في القرآن، والنبي صلى الله عليه وسلم واجه به المكيين في ذلك الوقت الوثنيين،
وهم كانوا يترصدون له أي خطر لأن هم، تحيروا إزاي يغلبوه إزاي يردوه، ده جاي يقول لهم: أنتم، وأباءكم وعقائدكم وأديانكم كلها ده شيء مش سهل لأنهم يتقبلوه،
ولذلك فعلا عارضوه لما يعني فشلوا عارضوه بالسيف، ولو أنا مسألة الموؤدة دي أو الوليدة التي توأد، كلام لأن بعض الناس يقول لك: ده مكنش كده، لا في هذا الجو بعث هذا النبي الكريم، بوحي من الله
ليقول: أيها الناس إنما النساء شقائق الرجال. مكنش سهل عليه يقول هذا الكلام. فعلا مستحيل أن انت تيجي ضد شلال وتروح تقف وترد الشلال ده مرة تانية. النبي صلى الله عليه وسلم عمل كده في موضوع المرأة بالزات.
وطبعًا وردت نزلت الآيات في القرآن الكريم وهنتلوا بعضها إن شاء الله. ومعاملة النبي صلى الله عليه وسلم، أولًا التأصيل والتأسيس والنظرية يعني كلام ثم بعد ذلك التطبيق العملي للنبي صلى الله عليه وسلم. وسلوكه مع نساءه مع بنته، ومع المسلمات.
و”العقاد” يعني يرى أن المرأة يعني ظلت للقرن ال18 في أوروبا، يعني واحد باع مراته في سوق في القرن ال18،
في الوقت الي هو،  النبي يقول: النساء شقائق الرجال، ولو كنت مفضلا أحدًا لفضلت النساء على الرجال. أنا أرى عندما كانت المرأة العظيمة إذا أردت أن تبحث عنها وحتى الآن ورغم كل التشريعات دي. فابحث عنها في الإسلام ابحث عنها في شريعة الإسلام.
بيحقق المساواة بين الرجل والمرأة
بيحقق المساواة بين الرجل، والمساواة في إيه؟ وده الي هننطلق منه، أولًا: حضرتك ذكرت لي، إن فعلا هل المرأة أدون من الرجل؟
يعني أقل منه؟
أدون بمعنى أقل يعني ولا المرأة هي زي ما النبي صلى الله عليه والسلام قال: شقائق الرجال مساوية للرجل، وأنا مغمض كده المرأة مساوية للرجل في الإسلام.
يعني مولانا حضرتك عايز تقول بالفعل الإسلام أقر المساواة بين الرجل والمرأة، لكن السؤال: هل هناك استثناءات، هل في بعض الحالات يجب أن تكون المرأة أقل درجة من الرجل؟
دعني أذكر حضرتك بقصة آدم وحواء في القرآن الكريم، وإنه هو كان راجل كويس وطيب ويعني وملتزم لأوامر الله، لكن هي قالت له: لا هي وسوست له زي الشيطان هو والشيطان مع بعض، ده إحنا المفهوم.  القرآن لا،
القرآن غير كده، القرآن يقول: أن آدم وحواء مع بعض وأن الشيطان وسوس لهما مع بعض وسوس لهما مش وسوس لحواء ثم حواء وسوست لآدم الكلام ده مش موجود في القرآن
يعني الخطأ ارتكبه آدم وحواء معًا؟
والاثنين ظلا سويا، والاثنين خالفا الأمر فأكلا منها. شوف وسوس لها الشيطان بعدين فأكلا منها والعقوبة بردو قلنا اهبطا منها جميعًا
يعني لا يوجد فعل في هذه القصة كما وردت في القرآن تختص به المرأة فقط؟
أبدًا!
الأفعال كلها تجمع بينهما؟
رمز القصة هنا المساواة، فالرجل والمرأة من حيث الخطاب الإلهي المساواة فالاستجابة إلى وسوسة الشيطان والضلال، المساواة في انهم أغواهم الشيطان معًا المساواة في العقوبة المساواة في الهبوط
وده من بدء الخليقة
طبعًا، ما هو ده أصل المساواة، طيب، بعد ذلك هذا هو القرآن، طيب لما جاء القرآن هل المرأة  في الأسرة وفي المجتمع شريكة ولا المرأة تابعة ولا صوت لها ولا كذا وكذا وكذا مما ورثناه، ونعاني منه حتى الآن؟
لا المرأة شريكة الرجل، هي أيضًا مساواة في الأسرة، المساواة في الأسرة  «وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ» (البقرة: 228) هتقولي بعدها  «وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ» (البقرة: 228) دي جاية بس خلينا الآن في هذه أيضًا في التكاليف والواجبات، «وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ» (التوبة: 71)، يعني حتى في حق الامر بالمعروف والنهي عن المنكر،  المؤمنة والمرأة والرجل في الإسلام سواء
في تحمل المسؤولية، بل أنا أقول أن يعني القرآن اتكأ على الرجل بما له من قوة تحمل أن يتحمل الشريك الآخر. مثلًا: «وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ» (النساء: 19) والله يا أخي منطق القرآن ده عجيب طب ده أمر بعشرة الرجل للمرأة أو الزوج للزوجة بالمعروف،
«فَإِن كَرِهْتُمُوهُنَّ» (النساء: 19)، شيء طبيعي جدا طلقوهن، أنت كرهت هيجي يقولك في حاجة ومع ذلك لم يقل طلقهن، فإن كرهتموهن «فَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا» (النساء: 19) لأن بردو يجيك حديث تاني، (واعلم أن في الصبر على ما تكره خيرا كثيرًا)
فيغريك أيضًا بالاستمرار بالزواج
فالزواج وفي الحياة، لأن يعلم ما مكاره الحياة أكثر من محاب الحياة،
وحتى لو حضرتك تشوف إن الإسلام سمّى الزواج ميثاقًا غليظًا وسمى الميثاق الغليظ الي أخذه الله على الأنبياء علشان يبلغوه، ذكر الميثاق الغليظ في القرآن مرتين، مرة في العهد الذي بين الرجل والمرأة في الزواج، «وَكَيْفَ تَأْخُذُونَهُ وَقَدْ أَفْضَىٰ بَعْضُكُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ وَأَخَذْنَ مِنكُم مِّيثَاقًا غَلِيظًا» (النساء: 21). ميثاق غليظ ده هنا في الزواج استعمل مرة حينما خاطب الله سبحانه وتعالى خاطب الأنبياء وقال لهم: «وَأَخَذْنَ – الله سبحانه وتعالى – مِنكُم -من النبيين-  مِّيثَاقًا غَلِيظًا» (النساء: 21)،
علشان يأدوا الرسالة؟
نعم الرسالة،
المساواة بين الرسالة النبوية والزواج
يرتفع الزواج في خطورته ومسؤوليته الدينية عند المسلم أمام الله إلى هذا المستوى، فحقيقة إقامة الأسرة والارتباط بين الرجل والمرأة في الإسلام ده شيء مش سهل
لكن يا مولانا هل هناك استثناءات بالفعل ضمن هذه المنظومة من قواعد المساواة بين الرجل والمرأة في الإسلام، هل هناك استثناءات يمكن أن يُفهم منها أن المرأة أقل درجة من الرجل؟
نعم، هناك استثناءات، لكن خلينا بردو نفهم خلفية هذه الاستثناءات، هي أظهر مثال عندنا هنا الي هو مثال (للذكر مثل حظ الانثيين)، طبعًا
في الإرث
في الإرث، العالم بيطير، الحاقدين إلى الإسلام، بيقطعوا هذا الجزء الصغير ال3 كلمات أو 4 كلمات دول يقول: أن المرأة هنا!
تمييز للرجل
نعم ههنا استثناء، استثناء في المساواة المطلقة، واخد بالك حضرتك، طب أحيانًا وده شيء طبيعي ومنطقي ولازم يحدث،
أن يستثني الإسلام، استثناءات معينة، لا تتحقق فيها المساواة بين الرجل والمرأة لدوافع قوية جدا
لحكمة ما
حكمة ما، هذه الحكمة قد تكون مراعاة، طبيعة المرأة وطبيعة الرجل، واخدلي بالك من الأمور التي يشجبون بها علينا، كفاياكم بقى كلام، أن المرأة ليها طبيعة! لا، المرأة لها طبيعة والرجل له طبيعة، ولا بد من اختلاف الطبيعتين، حتى يمكن الاندماج والتكامل لأنك لا تستطيع أن تكامل أو أن توحّد وتدمج بين قطبين متحدين
عنصرين متشابهين
متشابهين مستحيل سيتنافرا، شوفت انت + و – ، + و + حتى في الطبيعة يتنافران. إذا لا بد من اختلاف ولو اختلاف ما يصحل الاندماج ويحصل التكامل، وتنبني الأسرة، ويأتي الأفراد، أو يعني تستمر الحياة، ما هو معنى يأتي الأطفال معنها يستمر الوجود.
طيب هنا استثناء قد يكون مراعاة لظروف المرأة وظروف الرجل وده هنتكلم عنه فيما بعد أحيانًا يكون محل الاستثناء الموضوع الذي حدث فيه الاستثناء،
مثلا زي مثالنا هذا أولًا القرآن الكريم «يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلَادِكُمْ» (النساء: 11). وما شين في أولادكم لأن حكاية للذكر مثل حظ الأنثيين مرتبطة بهذا المثال مرتبطة بهذا المحل حتى يصب هنا، محل الحكم، محل الحكم هنا فيما  إذا كانت تركة توزع في الأولاد،
بين ولد وبنت أو بين أولاد وبنات، هنا فقط نقول: للذكر مثل حظ الأنثيين ليه؟ لأن المحل الي هو الولد والبنت يقتضي هذا الاستثناء إيه هو المحل؟
المحل يجب أن نفهم هذا في إطار القانون العام للميراث، القانون العام للميراث في الإسلام وفي شريعة الإسلام وفي المجتمع الإسلامي: أن المرأة مكفولة دائمًا ماديًا
بمعنى أنها إذا كانت بنتًا فنفقتها على أبيها، أو على أخيها، وإذا كانت أختًا على أخيها وإذا كانت زوجة على زوجها، وإذا كانت أمًا على ولادها. في كل الأحوال لا بد وده النظام العام، الي عايز يفهم الآية بعيد عن النظام ده غلط. عايز تفهم الآية وتقول دي مش مساواة اهدم لي النظام الأصلي،
بحيث يقول الإسلام: المرأة نفقتها على نفسها، ماتت جاعت معرفتش.. طبعًا الإسلام هنا اكرم المرأة، عندك نظامين، نظام يكرم المرأة ويجعل نفقتها على رجل دائمًا إلى جانبها، ولا نظام يرمي بها في الأسواق، أو يرمي بها في متاهات جلب الرزق. النظام الإسلامي أفضل النظام الي يكرم المرأة أفضل، في هذا النظام وردت الآية وهو أن البنت دايمًا مكفولة، مكفولة ماديا أقصد، طيب، إذا كان البنت الي هي أخته دي مكفولة ماديا، واخينا ده الي هو ده اخوها مش مكفول ماديًا، حتى
لا يوجد من يكفله، هو هيكفل نفسه،
هيكفل نفسه، وهو سيكفلها في النهاية
عبء إضافي
هيبقى عبء إضافي، لو إحنا اديناهم بالتساوي، يبقى أنا دلقوت اديت البنت الي هي مكفولة قدر من المال، وبعدين هقول لك: كمان وأخوكي هينفق عليكي من ماله
ظلم للرجل هنا
مفيش كلام، مفيش كلام، فهذا عدل، ده نوع من العدل، حينما تكون المرأة مكفولة من العدل أن يكون كافلها يأخذ نصيبًا أكبر منها يعني حتى نصيب الأكبر ده يساعده على الكفالة
ففي نهاية المطاف تحقق مبدأ المساواة أيضًا
هذا هو الذي ينبغي أن نفهمه في مسألة للذكر مثل حظ الأنثيين، ثانيًا: أن هذه المفاضلة أو هذا الاستثناء من التساوي خاص بهذا المحل، وهو أن يكون.. مش كل ما وجدت إمراة ورجل يأخذ الرجل ضعف المرأة الكلام ده غلط،
حالات أخرى في الإثر التوزيع يختلف
حلات كثيرة جدا تتساوي المرأة مع الرجل، «وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ» (النساء: 11). أهو أدي أب وأم، أدي امرأة  ورجل تساوا في السدس، بل أحيانًا تأخذ المرأة اكثر من الرجل في مسائل يعني دي مفهومة ومقننة وكذا مسألة،
يوجد رجل وامرأة في الميراث تأخذ المرأة أكثر من الرجل بل مسائل كثيرة في الميراث تأخذ المرأة ولا يأخذ الرجل وحتى قالوا: إن فرض الثلثين لم يفرض إلا لامرأة مفيش راجل ياخد ثلثين أبدًا في الميراث
طيب أمام كل هذه القيم المهمة في الإسلام المتعلقة بالمرأة وبتحقق ليها المساواة الكاملة مع الرجل، لماذا يتحدث الغرب دائمًا على أن المرأة لا تتمتع بالمساواة هجمة الغرب على الإسلام قائمة على المرأة.
في الحلقة القادمة
قرأت عنها بخيرها وشرها، فيها شر. لأن الرجل فهم مثنى وثلاث ورباع خدها وطار بيها أنا ممن يعترفون بأن المرأة الشرقية صودرت حقوقها الشرعية، باسم عادات وتقاليد، أول شيء يجب التجديد فيه هو فقه المرأة وفقه الأحوال الشخصية.


Download text file

Al-tayed season1-03

You may also like

الحلقة الخامسة والعشرون - برنامج الآمام الطيب 2 - الآلحاد
فضيلة الإمام الأكبر، الدكتور أحمد الطيّب شيخ الجامع الأزهر اسمح لي أن [...]
27 views
الحلقة الرابعة والعشرون - برنامج الآمام الطيب 2 - التبني
فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيّب شيخ الجامع الأزهر معروف أنّ [...]
3 views
الحلقة الثالثة والعشرون - برنامج الآمام الطيب 2 - زواج القاصرات
فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيّب شيخ الجامع الأزهر من الملفات [...]
3 views
الحلقة الثانية والعشرون - برنامج الآمام الطيب 2 - حجاب المرآة ٢
فضيلة الإمام، من أين نشأ الخلاف حول فرضيّة الحجاب؟ هذا سؤال وجيه، [...]
9 views
الحلقة الحادية والعشرون - برنامج الآمام الطيب 2 - حجاب المرآة
فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيّب شيخ الجامع الأزهر لا زالت [...]
7 views
الحلقة العشرون - برنامج الآمام الطيب 2 - الطفل في الإسلام
فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيّب شيخ الجامع الأزهر. قرأت [...]
1 views
الحلقة التاسعة عشرة - برنامج الإمام الطيب 2 - الطلاق
فضيلة الإمام، إذا انتقلنا للحُكم الشرعي للطّلاق. كلّنا يعلم أنَّ [...]
1 views
الحلقة الثامنة عشرة - برنامج الإمام الطيب 2 - الأسرة
فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الجامع الأزهر مُعدّلات [...]
8 views
الحلقة السابعة عشرة - برنامج الآمام الطيب 2 - المرأه في الإسلام
يعني أنا بهذه الصراحة اللي حضرتك بتتكلم بها. حضرتك عاوز تقول إنه في [...]
1 views
الحلقة السادسة عشرة - برنامج الآمام الطيب 2 - المرأة في الإسلام
فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيّب شيخ الجامع الأزهر الواقع أنّه [...]
11 views

Page 1 of 6

اترك تعليقاً